
كل يوم
أنطلق إلى محطة الترام
رغم مرور خمس سنوات على توقفها
مازلت أنظر إلى ساعة المحطة ..عندما أشعر بالتأخير
وأشعر بنفس خيبة الأمل ..عندما أتذكر أنها متوقفة منذ سنوات
الحادية إلا عشر..منذ سنوات
أشعر كل يوم برغبة تزداد كل يوم عن الأخر
حتى أني أشعر أنه سيأتي يوم
قريب جدا
ستغلبني فكرة استقلال الترام في الأتجاه المعاكس
وأنا ذاهبة لعملي
كل يوم
نفس الأحساس
ونفس الأحلام
التي توقفت مع الساعة
وتحركت في عكس الأتجاه
أنطلق إلى محطة الترام
رغم مرور خمس سنوات على توقفها
مازلت أنظر إلى ساعة المحطة ..عندما أشعر بالتأخير
وأشعر بنفس خيبة الأمل ..عندما أتذكر أنها متوقفة منذ سنوات
الحادية إلا عشر..منذ سنوات
أشعر كل يوم برغبة تزداد كل يوم عن الأخر
حتى أني أشعر أنه سيأتي يوم
قريب جدا
ستغلبني فكرة استقلال الترام في الأتجاه المعاكس
وأنا ذاهبة لعملي
كل يوم
نفس الأحساس
ونفس الأحلام
التي توقفت مع الساعة
وتحركت في عكس الأتجاه
5 comments:
"حتى أني أشعر أنه سيأتي يوم
قريب جدا
ستغلبني فكرة استقلال الترام في الأتجاه المعاكس"
لا تعليق!
فعلا لا تعليق
عليك
:)
:)
كعاده كل متوقف
ربما في التجاه المعاكس تعمل
شيماء
أتمنى :)
تحياتي لكي..
:)
وأنا نفسي استقل الترام في الاتجاه المعاكس والله
بسيطة كلماتك خالص يا أمنية ومُعبرة جداً
بسم الله ماشاء الله عليكي فعلاً
:)
اتبسطت أوي من مدونتك وتدويناتك على فكرة
Post a Comment